أينما حلّت العفوية ، أينما ظهر الصدق و أينما غابت ظهر التصنع فكل العلاقات التي لا تُبنى على العفوية يشوبها الحذر و التصنع ، مما يعطيها جانبا تمثيليا و ليس حقيقيا ...عندما تنصرف العفوية من إخراج حياتنا ، يضحى التصنع مخرجا لمسرحيات لن تدوم و إن طالت مشاهدها و فصولها ....
~ تجاعيد الحياة ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق